Tampilkan postingan dengan label Tasawwuf. Tampilkan semua postingan
Tampilkan postingan dengan label Tasawwuf. Tampilkan semua postingan
-
Al-I'lam Bi Isyarati Ahli Al-IlhamMuhyiddin Ibnu Arabiالإعلام بإشارات اهل الإلهامشيخ الاكبر محي الدين ابن عربيDownload : Here
-
Mujarrabat Ibn 'Arabi Fi Al-Thib Al-RuhaniMuhyiddin Ibnu 'Arabiمجربات ابن عربي في الطب الروحانيمحيي الدين ابن عربي الحاتمي الطائييقول ابن عربي في مقدمة كتابة: اعلم أيها الناظر في كتابي هذا، أني قد جمعت لك كل ما يحتاجه الطالب، وتنتهي إليه بغية الراغب حتى لا يحتاج مراجعة كتاب غير هذا، فكن به ضنيناً، وعليه غيوراً، وترجم علينا بعتق رقابنا من النار بفضله، وهذا الرحيم الغفار".وفي هذا الكتاب فوائد فريدة، وفوائد مفيدة عن خواص المثلث وقسم البرهتية، جمعها المؤلف بعد أن كانت مفرقة في طيارات ومشهورة في خلال كراسات. وقد قسمها إلى فصول تسهيلاً على الطالبين والمثلث المقصود بهذا الكتاب كما يقول المؤلف هو تسعة أحرف استخرجت من عشرة حروف معجمية من كتاب الله بطريقة الحذف لمنازل العدد، والعقود والمراتب. وفيه السر العظيم من هذه العشرة الحروف المنزلة وبها تصرف الأولون وأصحاب النواميس وأهل الخلوات والدعوات وأهل التعليقات بالأرواح العلويةDOWNLOAD : PDF
-
Fushush al-HikamMuhyiddin Ibnu Arabiفصوص الحكممحيالدينابنالعربيهذا كتاب مهم في التصوف لاسيما وأن مؤلفه الشيخ ابن عربي الغني عن التعريف في مجال التصوف فقد شرح في هذا الكتاب الحكم والأسرار الإلهية التي بعث بها الرسل عليهم الصلاة والسلام وشرح أيضاً الحكم والقواعد الصوفية التي يستلهم منها كيفية التحقق بأحكام مقام الإسلام وأنوار مقام الإيمان وأسرار مقام الإحسان وغير ذلك الكثير مما يتعلق بالصوفية وطرقها.هذا وقد قسّم ابن عربي كتابه هذا إلى سبع وعشرين فصاً وكل فصّ منها يستند إلى طائفة من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة والتي بدورها تُنْسب حكمة الفصِّ إليها.ويسرد المؤلف قصة كل نبي كما وردت في القرآن الكريم وكما يعرفها جمهور المسلمين عادة ولكنه يتخذ من كل قصة مسرحاً ليُمثل فيه صاحب القصة الدور الخاص الذي يُعهد إليه القيام به، بأن الأنبياء على نحو ما صورهم في الفصوص نماذج وصور للإنسان الكامل الذي يعرف الله حقّ معرفته، فكلّ منهم ينطق أو يُنطقه ابن عربي بالمعرفة التي اختصّ بها، ليقوم من ثمّ بشرح ناحية من نواحي مذهبه والدفاع عنه.وغاية المؤلف من ذلك البحث في طبيعة الوجود بوجه عام وصلة الوجود الممكن (العالم) بالوجود الواجب (الله). وأخصّ ناحية فيه، كما تشهد بذلك عناوين فصوله، والتي تتمحور حول البحث في الحقيقة الإلهية متجلية في أكمل مظاهرها في صور الأنبياء عليهم السلام. ففي كل نبي تتمثل صفةً من صفات الحق كصفة الألوهية في الفصل الإدريسي والحقية في الفص الإسحاقي، العليّة في الفصّ الإسماعيلي، والفردية في الفص المحمدي.وعلى ضوء هذه التفاصيل يمكن القول بأن ابن عربي لا يعرض في هذا الكتاب لمسائل التصوف العملية أو النظرية، كما أنه أيضاً لا يعرض لمسائل علم الفقه في محاولة لتفسيرها صوفياً على نحو ما فعل في الفتوحات المكية وغيره من الكتب، ولكنه يلخص مذهباً في الفلسفة الصوفية أدقّ وأنضج ما فاض عن عقله وعاطفته الدينية معاً يُقرّ فيه قضية عامة في طبيعة الوجود ثم يفرع عنها كل ما يمكن تفريعهُ من المسائل المتصلة بالله والعالم والإنسان، وهذه هي ماهية الفلسفة والذي أكسب هذه الفصوص تلك النفحة الروحانية، تأييد ابن عربي هذه الفلسفة بالذوق الصوفي وبتجربته الشخصية في المعارج الروحانية وهذه هي ناحيته الصوفية. وابن عربي هو حكيم صوفي متكلم ففيه مفسر أديب، وشاعر مشارك في علوم أخرى وهو فوق كل ذلك فيلسوف صوفي وهبه الله بسطه في الفكر والخيال وعمقاً في الحسّ الروحي